تتملكك الدهشة للحظة عندما يوقظك صوت ناعم برئ
يفتح عينيك علي واقع مؤلم تعيشه
يسمعك صوت أنينك الداخلي بصدي رجعه
تتعجب من حالة السكون المميت الذي لاتحس معه بطعم الحياة
تدور أيامك تتنقل معها بلا حول ولا قوة منك
تتسابق الآلام لتحجز مقعدها عندك
وانت تقف مكانك لا تحرك ساكناً
وكأنك تفتح لها زراعيك
مرحباً
وبسرعة تتلاشي دهشتك
وتعود لحالة السكون والاستكانة
لأنك بلا
شك تعودت عليها كما تعودت هي
يفتح عينيك علي واقع مؤلم تعيشه
يسمعك صوت أنينك الداخلي بصدي رجعه
تتعجب من حالة السكون المميت الذي لاتحس معه بطعم الحياة
تدور أيامك تتنقل معها بلا حول ولا قوة منك
تتسابق الآلام لتحجز مقعدها عندك
وانت تقف مكانك لا تحرك ساكناً
وكأنك تفتح لها زراعيك
مرحباً
وبسرعة تتلاشي دهشتك
وتعود لحالة السكون والاستكانة
لأنك بلا
شك تعودت عليها كما تعودت هي